Fascination About العناية ببشرة الطفل



ولكي تظل بشرته صحية، فمن المهم ترطيبها بالشكل المناسب. لذلك احرصي على أن تحتفظي ببشرته رطبة حتى لا تُصاب بالجفاف.

حتى سن السادسة، تكون بشرة الأطفال أرق و أضعف من بشرة البالغين.

عند الخروج في الشمس، من الحكمة إبقاء الطفل مغطى بشكل مناسب بالملابس ذات الأكمام الطويلة، والسراويل الكاملة، والقبعات، واستخدام واقي الشمس الآمن للأطفال الرضع على الجلد المكشوف.

لا ينصح باختبار استخدام أي منتجات جديدة على جلد الطفل لتجنب أي رد فعل محتمل. يُنصح باستخدام المنتجات المصممة خصيصًا للأطفال مثل صابون الأطفال الخفيف والشامبو الذي لا يتسبب في الدموع والمستحضرات اللطيفة. انتبهي لتطور ردود أفعال بشرة طفلك التحسسية تجاه المنتجات المستخدمة واطلبي العناية الطبية عند الحاجة.

لمزيد من المعلومات حول الأمراض الجلديّة وكيف بإمكانها التأثير على أولادكم، الرّجاء الاطّلاع على الفيديو الغني بالنصائح العمليّة هنا.

• حدد وقت الإستحمام: يزيل الماء الساخن و فترات الإستحمام الطويلة الدهون من البشرة. قلل وقت الإستحمام و استخدم ماءاً دافئاً بدلاً من الماء الساخن. 

من أكثر الأسئلة التي تطرحها الأمّهات الجدد كيفية جعل بشرة الرضيع بيضاء!

المناديل المبللة: اختر تلك التي لا تحتوي على الكحول أو العطور الصناعية لتجنب التهيج.

و بما أن الأعراض تستمر غالباً لأكثر من ثلاثة شهور (التعريف الطبي للمرض المزمن)، يمكن أن يتضخم الجلد في المناطق الملتهبة. و يعرف ذلك بالتحزز الجلدي.

استخدام مُنتجات العناية الطبيعيّة لبشرة الطفل: مثل: خشب الصندل، نور الإمارات والكركم، وعجينة الزعفران؛ للحصول على جلد مُشرق، وخالٍ من الأوساخ.

أفضل وقت لترطيب بشرة الطفل هو بعد الاستحمام مباشرةً، حيث تكون البشرة أكثر قدرة على امتصاص الكريمات.

جمال المرأة أسرار نضارة البشرة والحفاظ على بشرة شابة مع د.منال المنصوري شاهد الان

إن الطبقة الخارجية من الجلد (الطبقة المتقرنة) هي أقل سماكة في بشرة الأطفال و الخلايا فيها متراصة بشكل أقل من تلك الموجودة في بشرة البالغين. كما أن التعرق و الغدد الدهنية في بشرة الأطفال أقل نشاطاً من تلك الموجودة في بشرة البالغين، لذلك فإن طبقة الهايدروليبيد (وهي طبقة من الماء و الدهون التي تغطي سطح الجلد و تحميه) و الغلاف الحمضي الواقي (الجزء السائل من طبقة الهايدروليبيد وهو منخفض الحموضة) هما ضعيفان نسبياً في بشرة الأطفال.

 كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون نور الامارات في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *