The smart Trick of تعزيز ثقة الطفل بنفسه That Nobody is Discussing



أخبار الشارقة عام اقتصاد ثقافة وفنون رياضة تكنولوجيا مقالات الشارقة مال وأعمال تكنولوجيا الأسرة والمجتمع تطوير الذات أسلوب حياة أنشطة شبابية جميع المقالات عن قرب رسائل حكومية آراء المزيد من الواقع دراسات وأبحاث صحة العالم في مقاطع فيديو من نحن

تؤثر الإهانة والذل سلباً في ثقة الطفل بنفسه؛ لذا يجب على الوالدين أن يعاملوا الأطفال باحترام ولطف، وألا يفضحاهم أمام الآخرين، فهذا يسهم في بناء شعور الطفل بالكرامة والثقة بنفسه، على سبيل المثال إذا ارتكب الطفل خطأً أو فعل شيئاً غير لائق أمام الضيوف، يمكنك التحدث معه بخصوصية بدلاً من محاولة إهانته أمام الآخرين، وتجنَّب العبارات المهينة واستخدم لغة تشجيعية للتصحيح.

تحدثي معه عن مفهوم المثالية: أخبريه أنه لا يوجد شخص مثالي، وأن لا أحد يتوقع منه أن يكون مثاليًا، وأعيدي النظر في طريقة تعاملكِ مع أخطائه.

الابتعاد عن فرض السيطرة: حيث يتمّ هذا من خلال مساعدة الطفل على تطوير مهاراته وتنميتها، ممّا يُشعره بدعم الآباء له، ويدفعه للإنجاز الذي يبني ثقته بنفسه، بعيداً عن أيّة ممارسات من شأنها فرض السيطرة والإجبار على الطفل.[٢]

يمكن للوالدين مساعدة الطفل في تحليل ما حدث وتحديد ما يمكن تعلمه من التجربة وكيفية التحسين في المستقبل.

يعيد هذا التوثيق تأكيد أن مشاعرهم وأفكارهم مهمة وجديرة بالاهتمام، مما يسهم في بناء شعور صحي بالذات.

غالبًا ما يتعلم الأطفال من خلال مراقبة سلوك البالغين. قدِّم نموذجًا للثقة بالنفس والمرونة والموقف الإيجابي في حياتك الخاصة.

تعيين أهداف يمكن تحقيقها يسمح تعزيز ثقة الطفل بنفسه للأطفال بتجربة النجاح بشكل أكثر تواترًا، مما يعزز ثقتهم بأنفسهم. استخدام المكافآت بعناية: على الرغم من أن المكافآت يمكن أن تكون فعالة في الاحتفال بالإنجازات، إلا أنه من المهم استخدامها بعناية. قوموا بتشجيع التحفيز الداخلي من خلال التأكيد على قيمة الإنجاز ذاته بدلاً من المكافآت الخارجية. الاحتفال بإنجازات الطفل هو أداة قوية لتعزيز قيمتهم الذاتية وثقتهم بأنفسهم. إنه يمنحهم التعرف والتأكيد اللازمين تعزيز ثقة الطفل بنفسه لتطوير صورة إيجابية لأنفسهم ومقدرتهم على التحمل والنجاح في المستقبل. من خلال تعزيز ثقة الطفل بنفسه من خلال الاحتفال، نضع الأساس لنجاحهم المستقبلي ورفاهيتهم العاطفية. النهاية

أكد على قيمة العمل الشاق والاصرار في التغلب على التحديات.

من الضروري أن نقدم الاستقلال المناسب للعمر. يمكن منح الأطفال الأصغر سنًا خيارات محدودة، بينما يمكن للأطفال الأكبر سنًا التعامل مع مسؤوليات أكبر. ضبط توقعاتك وتوجيهك لتتناسب مع مرحلة تطور الطفل.

يعاني من تغير سريع في الحالة المزاجية، كالحزن أو البكاء أو الغضب.

شجعيه على تحسين أدائه الحاليّ، وقارنيه بالسابق، حتى يشعر بالتقدم والإنجاز، وحددي نقاط قوته وامدحيها، وركزي على الجوانب الإيجابية في شخصيته، فإذا أخفق في شيء ما، اثني على تفوقه في شيء آخر، ليشعر بالثقة والقبول.

من الجيّد للغاية جعل الطّفل  يُشاركك في اتخاذ بعض القرارات، فالإستعانة برأيهِ تمنحهُ الشّعور بأهميته في حياة والديه، ممّا يُضاعف ثقتهُ بنفسه، كأن يختار بمُفرده مثلا الملابس التي سيرتديها.

يجب وضع الخطوط الحمراء التي ينبغي على الطفل عدم تجاوزها، فيساعد وضع القواعد الأطفالَ على فهم السلوك المقبول وغير المقبول، وعندما يتم توجيههم بشكل صحيح نحو السلوك الإيجابي، يشعرون بالاستفادة من توجيه الكبار، ومن ثم يزيد ذلك من ثقتهم بأنفسهم، ويعلم وضع القواعد الأطفال المسؤولية الشخصية وكيفية التحكم في سلوكهم؛ وذلك يعزز الشعور بالقيمة الشخصية والثقة بأنفسهم بصفتهم أفراداً قادرين على اتخاذ القرارات الصحيحة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *